خارج الحدود

الوطنى الفلسطينى: استخدام الاحتلال للدبابات فى "جنين" سيدمر حياة الفلسطينيين

الوطنى الفلسطينى: استخدام الاحتلال للدبابات فى "جنين" سيدمر حياة الفلسطينيين هذا هو موضوع مقالنا عبر موقعكم «احوال دمياط»، حيث نجيبكم فيه على كافة الاسئلة، ونلقي الضوء على كل ما يهمكم في هذا الموضوع ..فتابعو السطور القادمة بمزيد من الاهتمام.

وقال رئيس المجلس الوطني الفلسطيني ، روهوه فاتوه ، “إن استخدام الاحتلال الإسرائيلي للدبابات ، والمركبات العسكرية الثقيلة ، ضد المناطق السكنية والمدنيين العزل في الضفة الشمالية الغربية ، يهدف إلى تدمير حياة الفلسطينيين ، ويعكس سياسة الاحتلال في فرض الإرهاب والموت على المدنيين ، وهي خطة للعدوان الإرهابي الدموي الذي يستهدف الفلسطينيين في كل مكان. “
وأضاف Fattouh ، في بيان أبلغ عنه وكالة الأنباء الفلسطينية ، أن هذا التصعيد العسكري يشكل تمديدًا لحرب الإبادة المستمرة ضد شعبنا الفلسطيني ، وهو نموذج متكرر للعدوان ضد قطاع غزة ، حيث تُلزم المذابح الوحشية ضد المدنيون الأبرياء.

اعتبر Fattouh أن هذا العدوان العسكري الإسرائيلي يقع ضمن سياسة منهجية لتوسيع الاستعمار ، ويحدث اليهودية في الأراضي الفلسطينية ويزيل المواطنون الفلسطينيون بالقوة.

دعا Fattouh المجتمع الدولي إلى تولي مسؤولياته القانونية والأخلاقية ، واتخاذ خطوات فورية لوقف هذا العدوان الدموي ، والاحتلال الإسرائيلي المسؤول عن جرائمه المستمرة ، واتخاذ خطوات فورية ورداء.

أكد رئيس المجلس الوطني الفلسطيني على حق الشعب الفلسطيني في الدفاع عن أنفسهم ومقاومة الاحتلال بكل الوسائل المشروعة ، والتزامه بحقوقه الوطنية في الحرية والاستقلال.

من الجدير بالذكر أن قوات الاحتلال وسعت عدوانها ضد الضفة الغربية الشمالية ، واليوم ، مع تعزيزات عسكرية “دبابات” إلى محيط مدينة جينين ، وهي المرة الأولى التي تدفع فيها قوات الاحتلال الدبابات إلى محافظة جينين ، منذ ذلك الحين عدوانهم على الضفة الغربية في عام 2002.

 
 
 
 

  • أقسام تهمك:
  • اخبار ساخنة ..للحصول على معلومات حول اهم الاحداث
  • الصحة والجمال.. تحديث على مدار الساعة في عالم الطب
  • أخبار الاقتصاد والبنوك وعالم المال والأعمال..لا تفوته
  •  
     
     
     

    للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

    مقالات ذات صلة

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    زر الذهاب إلى الأعلى